هل يجوز صيام عرفة ويجب علي قضاء رمضان؟ من الأحكام الشرعية التي يجب على كل مسلم ومسلمة الإلمام بها ، ولأن دين الإسلام دين الوفرة والرحمة.
حكم صيام يوم عرفة وفضله
صوم يوم عرفة من السنة المؤكدة لغير الحجاج ، ولذلك يستحب صيام يوم عرفة لغير الحجاج ، ويستحب أن يفطر الحاج يوم عرفة. اللَّهُ عليه وسلَّمَ: ثَلَاثٌ مِن كُلِّ شَهْرٍ، وَرَمَضَانُ إلى رَمَضَانَ، فَهذا صِيَامُ الدَّهْرِ كُلِّهِ، صِيَامُ يَومِ عَرَفَةَ، أَحْتَسِبُ علَى اللهِ أَنْ يُكَفِّرَ السَّنَةَ الَّتي قَبْلَهُ، وَالسَّنَةَ الَّتي بَعْدَهُ، وَصِيَامُ يَومِ عَاشُورَاءَ، أَحْتَسِبُ علَى اللهِ أَنْ يُكَفِّرَ السَّنَةَ الَّتي قَبْلَهُ”. (1) أجر صيام عرفة عظيم ، فهو يغفر ذنوب السنتين لمن صامها ، ويستحب أن يصلي فيها ويذكر ويعمل الصالح الذي يخلص الله تعالى لبعضه البعض ، والله. يعرف افضل.
هل يجوز صيام عرفة ويجب علي قضاء رمضان؟
ورد من السنة النبوية الشريفة أنه يجوز صيام عرفة قبل قضاء رمضان ، وقد تم ذلك بدليل على جواز تأجيل شهر رمضان إذا لم يحل شهر رمضان التالي وقت الموت للتعويض عن الفائض. لم تقتصر الصلاة على أول شهر شعبان ، وقد ورد عن السيدة عائشة رضي الله عنها أنها لا تستطيع القضاء حتى شعبان ، والعلماء. اتفق جمهور المذاهب الأربعة على وجوب قضاء رمضان على من أفطر عذرًا بسبب الإهمال ، فيجوز صيام التطوع قبل قضاء رمضان ، ويصوم يوم عرفة.
حكم صيام يوم عرفة لمن يحتاج إلى قضاء ابن باز
جاء سؤاله إلى الشيخ ابن باز فقال: هل يجوز صيام يوم عرفة وأنا أقضي رمضان؟ فأجابها الشيخ فقال:
Der Pilger muss am Tag von Arafah nicht fasten, und der Tag von Arafah ist für andere obligatorisch, daher ist es für sie wünschenswert, daran zu fasten, weil seine Tugend groß ist und sein Fasten das Jahr davor und das kommende Jahr sühnt Abgesehen vom Pilger , ist nichts falsch daran zu fasten, aber wenn er nachholen muss, beginnt er damit, das Fasten nachzuholen, und wenn er am Tag von Arafah fastet, fängt er damit an, das Fasten nachzuholen und Die neun Tage nach dem Nachholen, dann ist es جيد.
حكم صيام يوم عرفة قبل قضاء رمضان لابن عثيمين
قدم الشيخ ابن عثيمين رحمه الله فتواه في أحكام صيام النافلة كصيام عرفة وعاشوراء وغيرهما قبل قضاء رمضان فقال:
صوم التطوع صوم لا داعي له ، وصيام رمضان أو كفارته واجب على المسلم بوجوبه ، ولا ينكره إلا بفعل من ذهب إلى صوم التطوع مع بقاء الوجوب. فواجبه ، ثم خالف ما يعبده ، فقال أهل العلم: من صام طوعا مع بقاء الواجب عليه ، خلافا لرمضان ، فلا يصح صومه ، فالأولى له أن يبدأ بالجبهة. إلزامي لأنه يتعلق بمسؤوليته حتى يقوم بذلك.