إن معرفة كيفية الرد على ما أقول لك أيها الأحمق يعتبر من أكثر الأشياء التي يجب الاعتماد عليها لدرء الشتائم عنا، كما يمكننا أن نشير إلى أن مواقف كثيرة يمكن أن تحدث لنا وتحرج أنفسنا، لذلك سوف نقوم إيجاد الحل الأمثل للرد على هذه الإهانة.
ما ردك على ما قلته لك أيها الأحمق؟
ويمكن الرد على هذه الإهانة بطرق مختلفة، وهو ما يمكن ملاحظته في النقاط التالية:
- الأحمق الحقيقي هو من يتعمد أن يعامل الآخرين بنفس مستوى الغباء الذي يعامله هو.
- من الرائع أن تكون لديك أمزجة مختلفة، ولكن الأمر أسوأ عندما تتميز تلك السمات بالغباء.
- نتعلم منك الغباء، ويظهر ذلك في تصرفاتك الغبية.
- لساني يعجز عن التعبير عن هذا النوع من الغباء الذي يأتي من الحمقى أمثالك.
- ومن الواضح أن الإنسان لا ينتج إلا ما بداخله، مصدر الحماقة.
أفضل إجابة على كلمة “يا أحمق”.
وفي هذا الصدد يمكن الإشارة إلى عدد من الخصوصيات التي يمكن التعرف عليها من خلال النقاط التالية:
- إذا كنت أحمقًا، فأنت سيد الحمقى، فالغباء الحقيقي نتعلمه من كلامك التافه.
- الأحمق هو الذي يكثر الكلام الذي لا يؤدي إلى فائدة، مثلك أيها الأحمق.
- أنت أكبر أحمق وهذا يظهر في لسانك الغبي.
- لا بد أن والديك قد نسوا كيفية تربية الأطفال حتى يتمكن أكبر الحمقى من أمثالك من الخروج.
ردود أفعال مذهلة على كلمة “يا أحمق”.
ويمكن الاعتماد على مجموعة من أبرز الإجابات التي يمكن التعرف عليها من خلال النقاط التالية:
- إذا أجبتك فمن المؤكد أن للغباء قيمة لأننا نحن من نعطي الأشياء قيمتها الحقيقية.
- لقد جاء الإدراك الحقيقي بالنسبة لي عندما تمكنت من رؤية وجهك، يا أكثر مخلوقات الله الحبيبة.
- ومن الغريب أنك تعتقد أنه لا يوجد سوى حمقى مثلك في الكون كله.
- شكرا جزيلا لك، لأن هذا لا يدل إلا على ذوقك وأن والديك استطاعوا تربيتك وتعليمك أفضل العادات وأشرفها.
- الصمت هو أفضل رد في مثل هذا الموقف، فالناس لا يعلقون قيمة على حجمك.
مجموعة من الإجابات على أحمق
يتوفر عدد من خيارات الإجابة، والتي يمكن تمييزها بشكل أكبر من خلال:
- شكرا لكم، آسف يا شباب.
- الأحمق الحقيقي هو من يقف أمامي الآن ويتكلم.
- ومن الغريب أن ترى إنساناً غبياً لا قيمة له يصف صفاته للآخرين.
ويمكننا أن نشير إلى أن الكثير من الأشخاص يعانون من حالة نقص في كثير من المواقف، وهو ما قد يكون أحد الأسباب التي تجعلهم يوجهون كلامًا غير لائق للآخرين. ولذلك فمن الأفضل أن نتذكر ذلك وأن نعاملهم بالأخلاق الحميدة.