لقد جاءك المطر عندما كان المطر غزيراً

آه زمن الوصول إلى الأندلس

وصولك لم يكن سوى حلم

في عربة المختلس أو خلسة

مع مرور الوقت، تنوع الحيوانات المنوية

تتحرك الخطوات على ما يتم رسمه

قم بالزفير بشكل فردي وفي أزواج

تماما كما يدعو الموسم للمندوبين

والثعبان جعل الضفدع عجوزًا جدًا

فتحات الزهرة تحتوي على ابتسامة

وروى النعمان عن ماء الجنة

كيف أخبر مالك عن ولاية أنس؟

وكان الحسن يلبس ثوبا منقوشا

ويزين نفسه بأجمل الثياب

في الليالي التي أخفت سر الهوى

في الظلمة لولا حواس الخداع

انحنى نجم الكأس فيه وسقط

الصراط المستقيم، سعد الأثر

ليس فيه إلا عيب

لقد مرت في غمضة عين

عندما يستمتع الإنسان بحلاوة الألم

في الصباح هاجم الحراس

هاجمتنا النيازك، أو ربما

حركتها عيون نرجس

كل شيء للإنسان يخلص

لذلك تم إصلاح الاشتعال فيه

الزهور تسرق الفرص

فهي آمنة من اضطرار ما تخافه

ثم اختلط الماء والحجارة

كان كل صديق وحده مع أخيه

ترى الورد يغار من روما

ويخفي من غضبه ما يخفيه

وترى الآس ذكيا ومتفهما

يسرق السمع بأذني الحصان

يا أهل الحي من وادي الغضا

وفي قلبي مسكن لك

لقد سئمت من المساحة الكبيرة

لا يهمني إذا كان شرقا أو غربا

فأعادوا عهد أنس الذي كان قد انتهى

حرر معاناتك من حاجتها

اسأل الله وعيش في الديون

يختفي نفسا عن طريق التنفس

القلب مغلق عليك كرماً

هل تظن أن عقوبة السجن معفاة؟

وقلبي قريب منك

بأحاديث المنى وهو بعيد

الشهر الذي جاء منه الغرب

بقوة من يميل ويسعد

يمكن أن يكون مساوياً للجاني أو الخاطئ

وفي شغفه وعد وتهديد

ساحر المقلاة، حلو الملمس

كان يتجول في الروح، في متناول الروح

أطلق سهمًا ودعا وأطلق النار

قلبي فريسة المفترس

إذا كان جارا وخاب أمله

والقلب يذوب شوقا

فهو عاشق الروح الأول

ليس هناك خطايا في حب من تحب

تمت الموافقة على أمره والامتثال له

في الضلوع يشفي والقلوب

الحظ قرر، لذلك قرروا

ولم يرى النفوس الضعيفة

وهو عادل للمظلومين والظالمين

وأجرتي على البريء ومن أصيب

ما بال قلبي كلما ينفجر؟

احتفال جديد بالشوق

وقد كتب له على اللوح

قوله: إن وجعي شديد

جلبت له القلق والكوارث

إنه لمن هم في حاجة إليها أثناء الجهد الكبير

يؤلمني في أضلعي التي احترقت

وهي نار في اليابسة

ولم يترك في كلامي إلا ذماً

مثل الصباح بعد الاستحمام

السلام لك أيتها النفس في حكم القاضي

قضاء الوقت في العودة والتوبة

ننسى ذكرى الزمن الذي مضى

بين ذم تم الوفاء به وبهتانا

ووجه القول إلى الرب الراضي

وأن يوفقهم في أم الكتاب

النهائي والسخاء

أسد المعركة وبدر المجلس

النصر ينزل عليه هكذا

الوحي يأتي من خلال الروح القدس

مختار الله يُدعى المختار

الله يكفي الجميع

الذي إذا عاهد فالوفى به

وعندما يتم فتح الاقتراح، يتم الانتهاء منه

من بني قيس بن سعد، وكفى بذلك

حيث رفعت دار النصر أركانها

حيث دار النصر تحميه الحمى

والذي كان له الفضل هو زكي المغريسي

والعاطفة ظل مظلم محجوب

وهب الندى على النبات

تفضلوا يا قبيلة أنصار العلاء

وإذا ضاع النصر فهو مرفوض

وهي عادة يرتديها الحسن الملا

تبهر العين بوضوحها وتطورها

فهو يتناقض لفظاً ومعنىً وحلاً

قول من تكلم بالحب فقال

هل عرف الغزال أنه مصاب بالحمى؟

قلب من اللمعان، منفصل عن المكنسة

إنه حر ومرن مثله

خمرة الشباب بكأس.