يعتبر الفسيفساء من أحدث فنون التصوير الفوتوغرافي. عرفت الفسيفساء منذ العصور الأولى لبلاد ما بين النهرين القديمة. كانت الفسيفساء مصنوعة من الطوب أو أقلام الرصاص أو المسامير. كانت هذه الأقلام أو المسامير ذات رؤوس دائرية ملونة مثبتة في جدران من الطوب، مما خلق مظهرًا زخرفيًا وزخرفيًا. الأشكال الفنية أدناه وعبر؛ سنتعرف على أنواع الفسيفساء ونعطي الإجابة الصحيحة على السؤال في مقالتنا.

أنواع الفسيفساء

بدأ فن الفسيفساء في العراق القديم (بلاد ما بين النهرين)؛ استخدمت كمسامير خزفية لدعم الجدران الأسمنتية، وفي بلاد الشام كلوحات فنية، وتم تحسينها خلال العصر اليوناني والروماني لتصبح أكثر جمالاً ودقة، ومن أنواعها:

  • فن الفسيفساء اليوناني.
  • فن الفسيفساء الروماني.
  • فن الفسيفساء البيزنطي.
  • فن الفسيفساء في بلاد الشام.

يعتبر الفسيفساء من أحدث فنون التصوير الفوتوغرافي.

واستخدمت أحجار صغيرة الحجم لتوضيح تفاصيل الرسومات، وأحياناً كانت الحجارة تقطع إلى أشكال مختلفة لسد أي فجوات على السطح وتتخذ أشكالاً عديدة منها المثلثات متعددة الزوايا. دوائر وخطوط متعرجة حتى يظهر الشكل المطلوب، ويعود استخدام فن الفسيفساء إلى العصرين اليوناني والبيزنطي، أي المصطلح السابق:

  • وهذا كلام خاطئ لأن الفسيفساء من أقدم فنون الرسم.

خطوات إنتاج الفسيفساء

لعمل الفسيفساء يتم تنفيذ الخطوات التالية:

  • ارسم الشكل على قطعة من الورق.
  • تكسير الشكل إلى قطع صغيرة ملونة.
  • وضع القطع الملونة (الفسيفساء)؛ شكل بالتساوي دون ترك أي فجوات.
  • نرفق الرسم بإطار خشبي أو حديدي.
  • قم بإعداد الأسمنت وصبه على قطع الفسيفساء واتركه حتى يجف ثم امسحه بقطعة قماش مبللة وستحصل على لوحة الفسيفساء.

ومع ذلك؛ وننهي مقالتنا هنا حيث سنسلط الضوء على مسألة هل يعتبر الفسيفساء من أحدث فنون التصوير الفوتوغرافي، كما تحدثنا عن أنواع مختلفة من الفسيفساء على مر العصور.