أروع قصص الجني القصيرة مخيفة جدا وجديدة لكل محبي حكايات الرعب الحقيقية.

قصص الجني قصيرة

لقد حدثت بالفعل أطرف قصص الجني القصيرة وأكثرها رواية، مما يجعلها أكثر رعبًا.

1. القصر المسكون

قصص الجني قصيرة

  • إحدى المحافظات في مصر، وخاصة المحافظات التي تحتوي على القرى والمراكز.
  • هناك محافظة بها قصر مهجور على أطراف إحدى قراها.
  • قيل أن القصر المهجور كان مسكونًا بالشياطين والعفاريت لفترة طويلة جدًا.
  • لكن كان هناك شباب لم يصدقوا ذلك وأرادوا البث المباشر ودخول القصر.
  • ليثبت لجميع أقاربه وأصدقائه في القرية أن هؤلاء العفاريت موجودون فقط في أحلامه.
  • في الواقع، عندما جهز الشباب هواتفهم المحمولة وذهبوا إلى القصر، وجدوا الباب مفتوحًا.
  • فدخلوا الحديقة ومنها إلى البوابة الرئيسية للقصر.
  • وعندما وصلوا، وجدوا الباب محاطًا بالعديد من شباك العنكبوت التي كادت تحجب ملامح الباب.
  • استجمعوا قواهم ودخلوا القاعة الكبرى ووجدوا مساحة كبيرة ومظلمة للغاية في وسط القصر، حيث لا يوجد شيء مضاء سوى أشعة الشمس الأقل كثافة.
  • عندما صعدوا الدرج رأوا امرأة عجوز تصرخ فيهم وتطلب منهم الابتعاد عن أطفالي وهي تتبعهم.
  • شعروا بالرعب وسارعوا للنزول مرة أخرى، إلا أن أحدهم سقط على الدرج وكاد أصدقاؤه أن يتخلوا عنه.
  • لكنهم سحبوه وهربوا، حتى عندما وصلوا إلى البوابة الرئيسية للقصر، رأوا حراس القصر يوبخونهم بشدة.
  • سألوهم لماذا دخلتم، هذا المكان مليء بالناس ولا يجب أن تدخلوا هناك، فغادروا المكان خوفاً.
  • كان الأمر كما لو كانوا في وسط الصحراء، لذلك لم يجدوا أي شيء يأخذونهم إليه. واصلوا المشي ووجدوا مركزًا صغيرًا للشرطة.
  • رآهم السكرتير جالسين أمام مدخل المركز وأخبرهم من أين أتيتم.
  • فأخبروه بما حدث وقالوا إن الحارث قد حذرهم.
  • وفاجأهم بقوله أنه لا يوجد حراس لأن حراس القصر قتلوا. فاندهشوا وكانت قصتهم من أشهر القصص القصيرة وحقيقتها عن الجن في قريتهم.

اقرأ أيضا

2. مدير المتجر

قصص الجني قصيرة

أجمل قصص الجني القصيرة الحقيقية التي حدثت مؤخرا

  • كان هناك شاب يعمل في مصنع ملابس لكنه توقف عن العمل
  • وفي كثير من الحالات، انتظر الناس وقتاً طويلاً للعثور على عمل، لكن أحد الشباب استمر في شراء الصحف على أمل العثور على عمل.
  • وجد إعلانًا لعمال المستودعات المسائية في أحد المستشفيات، فاتصل بهم وغادر.
  • كما لاحظ تساهلاً مشكوكًا فيه في منحه الوظيفة لأنه حصل عليها في نفس اليوم.
  • قال له مدير التوظيف: العم محمد، الحرس القديم، سوف يقلك ويبقى معك في مستودع المستشفى لبضعة أيام حتى تكتشف وظيفتك.
  • وبالفعل أخذه عم محمد وأدخله إلى المكان وحرس البوابة.
  • وبما أن المنطقة كانت قريبة إلى حد ما من الصحراء، كان على عم محمد أن يشرح للعامل الجديد بالتفصيل المكان الذي يريد أن ينزل فيه سائق السيارة حتى تكون السيارة أمام مكان عمله مباشرة.
  • وفي الحقيقة كشفت كل ما يحتاجه العامل الجديد إلا أمراً واحداً بقي سراً حتى اكتشفه بنفسه.
  • اتفق عم محمد مع الشاب على أن يكون أمام الباب في تمام الساعة الثامنة مساء وطلب منه أن يحضر له الطعام لأن ساعات عمله 12 ساعة.
  • وبالفعل وصل الشاب في الوقت المناسب والتقى بعم محمد وأخذه للجلوس.
  • علاوة على ذلك، كان الصمت مرعبا، إلا أن عم محمد أراد أن يكشف السر للعامل، لكنه كان يخشى أن يخاف الشاب ويحدث له شيء.
  • ساد الصمت حتى منتصف الليل، ومن باب مغلق من جهة المستودع، سُمع صراخ امرأة، تطرق الباب بقوة لا تصدق، لا تساوي قوة امرأة.
  • ركض العامل الجديد ليفتح الباب، لكن عم محمد سبقه وصاح به: “لا تفتح”. وقف خلف الباب وأغلقها.
  • قال الشاب أن المرأة كانت تصرخ وأن تلك الغرفة كانت عبارة عن غرفة غسيل الموت القديمة وأن المرأة تسمع هذا الصوت كل يوم، فتجاهله.
  • واستمر الصوت في التزايد حتى انطفأت الأنوار، فأخذ عم محمد العامل معه وذهبوا لإزالة السكين الكهربائية.
  • كما تفاجأوا باختفاء الصوت عند عودتهم، فاستمر العامل على مضض في الليل، وكان ذلك آخر يوم له.

اقرأ أيضا

3. عامل البناء

قصص الجني قصيرة

  • وكانت هذه القصة من أغرب القصص التي تحدث في موقع التحطم كل يوم.
  • كان هناك صديقان يعملان في الديكور الخارجي للمباني في برج العرب بالإسكندرية، مصر.
  • كان أحد الصديقين يعمل لدى رجل والآخر يعمل لدى رجل آخر، ولكن في نفس المشروع.
  • وفي أحد الأيام طلب الرجال من العمال العمل حتى اليوم الثاني وفي المقابل تضاعف أجورهم.
  • وافق العمال وأعدوا العديد من الإضاءات للمساعدة في العمل الليلي.
  • كما أن العمال يقفون على ألواح خشبية فاتحة اللون، وهو أمر مخيف جدًا في وضح النهار، لذلك سيكون بالتأكيد أكثر رعبًا في ظلام الليل.
  • لكن كان عليه أن يقوم بعمله حتى يتضاعف راتب أحد أصدقائه.
  • لم تكن الرياح قوية فحسب، بل اهتزت الألواح الخشبية فجأة، كما لو أن رياحًا قوية قد ضربت تلك الغابات.
  • وبينما كان الرجل الفقير يجهز واجهة الطابق الخامس للدهان، سقط العامل وسمع صراخ عالي وسط صمت الليل الرهيب.
  • أغمي عليه على الفور وسال الدم في كل مكان، فترك العمال العمل ونقلوه إلى أقرب مستشفى، لكنه فارق الحياة.
  • كان العمال خارج العمل لمدة يومين ولم يذهب أحد إلى مكان الحادث خلال هذا الوقت.
  • وبقي الدم على الأرض حتى شكل وصمة عار على الأسفلت لم تختف أبدا.
  • ثم تمالك العمال أنفسهم وذهبوا إلى العمل، وفي الليلة الأولى وفي نفس الوقت سمعت المتوفى يصرخ ويضرب الأرض.
  • كان الأمر كما لو كان يكرر نفسه.
  • علاوة على ذلك، كان الرجال يأملون في سقوط أحدهم مرة أخرى.
  • بمجرد سماعهم الصوت، بمجرد العثور على شيء ما، تكرر ذلك يومًا بعد يوم حتى خرج العمال واحدًا تلو الآخر وتوقف المشروع حتى الآن.

اقرأ أيضا

اقرأ أيضا

روايات الرعب كاتب
دراكولا برام ستوكر
جزار حسن الجندي
مخطوطة ابن إسحاق مدينة الموتى حسن الجندي

بعد أن تعلمت أجمل قصص الجني القصيرة والمخيفة للغاية، اقرأ أحد أفضل كتب الرعب المصرية والعالمية التي رشحناها.