بينما فلسطين الوطن الضائع المغتصب من قبل الاحتلال الغاشم، أرض الأديان، تشاهد التفجيرات التي تتعرض لها كل يوم، وقتل أهلها، ومداهمة مساجدها، تجد من يعمل مطبعاً وأسقفاً لكن القرارات المتخذة ستترك للأقوى، بغض النظر عن كل ما يعنيه، وسيذهب التنفيذ والطاعة إلى الأضعف، وأنه سيبقى، وأن ما هو منقسم الآن هو في الأساس وطنه، لا دولة مهما كانت بسلطته وسلطته، وله الحق في فرض سيطرته على الآخرين. شاهد قصائد عن فلسطين الحبيبة.

العناوين الرئيسية

يتغير

بيت قصير من الشعر الفلسطيني

أريد مسدسًا.. لقد بعت خاتم أمي، ورهنت محفظتي البندقية. اللغة التي نقرأها، والقصائد التي نحفظها، والكتب التي نقرؤها لا تساوي سنتًا واحدًا. والآن لدي مسدس أمام البندقية، خذوني إلى فلسطين، بلد حزين كالمئة، يا مجدلين أيها الثوار..

قصيدة نزار قباني عن فلسطين

يا قدس يا منارة القوانين، أيتها الطفلة الجميلة ذات الأيدي المحروقة، يا مدينة عيونك الحزينة، أيتها العذارى، يا واحة الظل التي مر بها الرسول، يا حجارة الشوارع الحزينة، يا منارات المساجد. يا قدس أيتها الجميلة الملتحفة بالسواد.

قصيدة أحمد شوقي عن فلسطين

عادت أغاني الزفاف، وعاد الحداد*

حزنت بين منعطفات الأعراس، وتكفنت بفستانها ليلة الزفاف.

وفي الصباح دفنت، دفنت في ذعر مع درس الضحك.

في كل زاوية، في كل بلدة، كانت المآذن والمنابر تهتف لكم.

بكت عليك الممالك والمعزون

قصيدة حزينة عن فلسطين

صرخة الخناجر على مر السنين، مجد فخر الشهداء والمجاهدين، قسوة العرب على أنفسهم وعلى المستعمرين، فلسطين، اللسان المقهور على شفاه طفل حزين، موت امرأة. أقدام الظالمين، اختفاء وتفكك الأطفال الذين يخرجون من رحم الأم، فلسطين تبكي وتبكي كالفقراء، كالمعوزين، كالذليل المحتقر في عيون من هناك.

قصائد مكتوبة عن فلسطين الحبيبة

البراكين خاملة وإذا انفجرت فجأة، وبغض النظر عن عدد الغارات التي تقوم بها، إذا تم قصفها أو تدميرها بواسطة الطائرات التي تسقط الفوسفور القاتل، فإن العالم سوف ينجو. بصمت كأنهم عبيد لكنهم لن ينكسروا.

فلسطين روحي ورائحتي. فلسطين يا جنة الكثرة. ألم يحن الوقت لرفع الظلم ورفع الظلم عن المسلمين؟ فلنتحد على طريق الجهاد وسفك الدماء. ولا نصر إلا قرآننا. ليس هناك أمل سوى أن يفيدنا الغرب. ؟ ليلطف بنا المشرق فهل نعطي من الفقراء؟! لا يمكن أن يمحى العار دون الرصاص والدم. ولم يسكن في القدس من خانه، ومن استسلم كان سيئ الحظ.

تنفست رائحة العاطفة وأزهرت في قلبي مثل البرعم.

تربتك كالغبار في تربتك، وتربتك أحلى من زمزم.

أفتقد مرعاه ورحلة حبيبي أبي القاسم

وبيسان واللد في خفاقي وعكا وحيفا ويافا دامي

كما أشكو حبي لك، أحبك يا غزة. وسقي الله الأرض على ضفتيها، مهما خطى من خطوات، فإن رغبة المسلم ستظل خالدة إلى الأبد. ابقى في الخلف

قصيدة عن القدس والمسجد الأقصى

أجمل قصيدة عن القدس كل الدول العربية تقف صامتة وأيديها مقيدة، ولا نعلم هل ذلك بسبب الخوف أم عدم قدرتها على فعل شيء من أجل فلسطيننا الحبيبة، ولكن الحقيقة أمام الجميع. هناك الآلاف من الأطفال الأبرياء يموتون كل يوم، بغض النظر عن شفقة أو رحمة أي شخص، بغض النظر عن الجاني أو الضحية.

وعلى الرغم من كل قسوتها، فإن قوات الاحتلال الإسرائيلي تذبح وتدمر فلسطين، ولا حياة ولا منقذ لمن يناديها. وفي كل يوم، تحتل إسرائيل جزءا من فلسطين وتهجير شعبها. يفعلون ذلك مستغلين قوتهم ووجود السلاح وصمت الدول العربية تجاه ما يحدث في الدول الشقيقة.

بكيت…حتى نفدت دموعي

صليت حتى ذابت الشموع

ركعت… حتى تعبت من الركوع

سألت عن محمد وأنت وعيسى.

يا أورشليم، يا مدينة تفوح منها رائحة الأنبياء

آه أقصر طريق بين الأرض والسماء

يا قدس يا منارة القوانين

أوه، فتاة جميلة ذات أصابع محروقة

عيناك حزينتان يا مدينة لم تمس

آه واحة ظليلة يمر بها الرسول

حجارة الشوارع حزينة

مآذن المساجد حزينة

يا قدس يا جميلة متسربلة بالسواد

من يقرع أجراس كنيسة القيامة؟

صباح الاحد..

من يحمل ألعاب الأولاد؟

في ليلة عيد الميلاد..

يا القدس يا مدينة الألم

يا دمعة كبيرة تسيل على جفونك

من سيوقف الحجارة يا وطني؟

من سيوقف العدوان يا وطني؟

لكِ يا لؤلؤة الأديان

من يغسل الدم عن حجارة الجدار؟

من يخلص الإنجيل؟

من سيحفظ القرآن؟

من سيخلص المسيح ممن قتلوا المسيح؟

من ينقذ الناس؟

يا القدس مدينتي

يا القدس يا حبيبتي

غداً.. غداً.. سيزهر الليمون

ويفرح السنابل الخضراء والزيتون

والعين تبتسم..

الحمام الزاجل يعود…

إلى السقوف النقية

ويعود الأطفال للعب

التقى الآباء والأبناء

عند رب العالمين…

يا وطني..

يا أرض السلام والزيتون

كتبت قصائد عن فلسطين

فلسطين الحبيبة تصرخ كل يوم من شدة المعاناة التي يتعرض لها أبناؤها، وما تعانيه أراضيها من دمار وخراب، فلا حياة للشعب الذي تنشده، ولا استجابة من الدول الشقيقة. ولا يوجد حل حقيقي على الإطلاق سوى الإدانات والإدانات التي تصدرها الدول دون أي فائدة سوى القول والأفعال.

ويظلون في صمت غريب أمام القرارات المهينة للدول القوية التي تضعف فلسطين، وتقلل من قيمتها، وتتصرف بما لا تستحقه ولا تملكه، وتقول إن فلسطين ليس لها قرارها. وأن الدول الأخرى اتبعت قصائد عن فلسطين.

جراح السنين تبكي..وفخر الشهداء والمحاربين..

لقد اضطهد العرب أنفسهم والمستعمرين.

فلسطين..

لسان مقهور على شفاه طفل حزين..

وفاة امرأة تحت أقدام الظالمين..

وأشلاء الأطفال الخارجة من الرحم تضيع وتتمزق..

فلسطين..

انه يبكي..

وتبكي مثل الفقراء… مثل المحتاجين

ويبدو في نظر الحاضرين كشخص محتقر ومهان.

يضيء ويحترق ويحترق بأيدي الغريق.

آه كم كانت رائعة لكنها اليوم أصبحت خراباً من الطين والطين.

فلسطين..

رحلة نبي الله الأمين

والحضارات التي شهدتها أغلب دول العالم.

والأمومة تمزقها أسنان الحاقدين الأشرار.

وتحطمت الأنوثة على أيدي الكافرين.

الغربة… والعذاب… والقسوة…

واختفى في فلسطين

هنا المهرجانات.

الاحتفالات تملأ شوارعنا بالفرح.

معرفتي

قصيدة عن حرب غزة

إنهم شعب لا يخاف من الموت. فهو لا يعرف لغة الصمت. الأنفاس الباردة والسموم. تتحول أكبادهم إلى حجر في الصباح، ويقومون كل مساء بزراعة المزيد من الحيوانات المنوية في آلاف النساء والأطفال. تربة دموية… تنمو وتملأ النائمين. لا يغمض عينيه.يضغط قبضتيه في حناجرهم حتى يتجمدوا.وينمو بسم الله. يُحرمون من لقمة خبز، لكنهم لا يشكون من الجوع، يُحرمون من رشفة ماء، يتحول العطش إلى ينابيع كفاح، يُحرمون من الأمن للحظة، ولكن يدهم على الزناد بندقيتهم. لقد أصبح الألم بالنسبة له وردة مقدسة، صلاة صامتة دائمة على أجساد الموتى. شعب لا يخاف الموت ويقسم أنه لن يهمل انتقامه. يكتبون ملحمة تتبع أوامر الشهداء، لا تخاف من الخوف، ولا تخيفها أقوى قصف، وتفتح ذراعيها للموت، وتضع قدميها على الأرض، وتحكي ذلك بالدم . يغزو العالم… ويجعلهم ينظرون في المرآة… ويشعرون بصغر حجمهم وعدم عدالتهم. إنهم يُسحقون تحت وطأة إحباطاتنا ومخاوفنا. الآن… يبدو التاريخ محيرًا ومقنعًا هنا. ألوان العلم ملطخة بدماء الشهداء… ومن يصرخ يأسا… ومن يدين… ويكتب من يدين ويحذفه من صفحاته. التاريخ يقف ساكنا ولا يكل من الكتابة. شعب لا يخشى الموت، ويواصل خطواته من أجل الشهداء، ينتصر أو يموت، ويحفر بأظافره ليغرس أشجارًا لا تذبل. في كل صباح وكل مساء يحمل طفل يسعى للانتقام المني على كتفيه حتى يتحقق الحلم الذي ليس كذبا.

ولا تنسوا إرسال القصيدة الفلسطينية التي تعجبكم أكثر في المقال.